لنفترض أنك كنت شخصا آخر، فهل تستطيع أن تصاحب وتصادق ذاتك الحالية بما فيها من مزايا أو عيوب؟؟
السؤال قد يبدو غريبا بعض الشيء، لكنه يكشف عن مدى رضى الإنسان عن نفسه وعن ثقته بها.
تخيل الآن أنك واحد آخر مختلف تماما ، ثم تعرفت بالصدفة على نفسك الأصلية، هل تصبح صديقًا لها (لنفسك) ، أو ربما تنفر منها وتبتعد عنها بسبب عيوبها ومساوئها.
أنتظر إجاباتكم بكل مصداقية...........
يشاهد الملف الشخصي يرسل رسالة خاصة إرسال بريد
رد مع اقتباس تقرير عن هذه المشاركة